انغمس في جلسة منفردة بينما أعطاني صديقي اللسان العميق في الحلق

كنت في خضم جلسة منفردة، تدليك يدي بمهارة عضوي النابض عندما انضم إلي صديقي. كان لديه شيء لإعطاء اللسان العميق في الحلق وكانت مهاراته معروضة بالكامل حيث أخذ قضيبي الصلب بفارغ الصبر في فمه. تألقت عيناه بالإثارة حيث تذوق كل بوصة من قضيبي، وتحركت شفتيه في حركة إيقاعية جعلتني أئن من المتعة. لم أستطع مقاومة الرغبة في لمسه، واستكشفت يدي جسده بينما استمر في إسعادي بفمه. طلب الاهتمام من حفرة ضيقة، وأنا ملزم، وأستكشف أصابعي فتحته الضيقة قبل أن أغرق عضوي النائم بعمق فيه. كانت رؤية حفرته الضيقة التي يمتدها قضيبي الكبير كافية لدفعي على الحافة، وإطلاق سراحي يملأ فمه.[1] أثبت هذا الشاب المبتدئ أنه شريك جدير بالذكر، ومهاراته واستعداده لإرضاء لقاءنا الذي لا يُنسى.